خلال زيارة المركز الوطني لأبحاث الشباب.. أمير الباحة لـ(الجزيرة): سنعد دراسات تهم الشباب وهناك لقاء دوري معهم يتسم بالشفافية
الجزيرة - فهد بن نومه
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة في حديث خاص لـ(الجزيرة) أن منطقة الباحة الآن بصدد إعداد دراسات سترى النور قريباً لخدمة فئة الشباب بدعم من الدولة والصناديق المقدمة، وتهدف هذه الدراسات لتلمس احتياجات الشباب ومساعدتهم مهنياً ومادياً من أجل بدء حياة عملية ناجحة بإذن الله.
جاء ذالك أثناء زيارة المركز الوطني لأبحاث الشباب لمنطقة الباحة بهدف التواصل مع القيادات الشابة في المنطقة، وقد استقبل أمير المنطقة أمين المركز الوطني لأبحاث الشباب الدكتور نزار الصالح وأعضاء المركز في مكتب سموه، واستمع إلى شرح من أمين عام المركز الوطني لأبحاث الشباب الدكتور نزار صالح عن أعمال المركز والمهام التي يقوم بها من خلال التركيز على الجامعات والأماكن التي تعنى بالشباب لتعريف بالمركز والبرامج المقدمة لهم, مشيراً إلى أبرز البرامج التي يقدمها المركز التي تتضمن العديد من الدراسات المتعلقة بالبرامج التطويرية والتدريبية في مختلف مناطق المملكة إلى جانب «برنامج وطني» الذي يضم عشرة مشاريع تبدأ بغرس الانتماء للوطن والثقافي والمهني وتنتهي بالهوايات والابتكارات.
وأشار سمو أمير منطقة الباحة خلال الاستقبال إن زيارة المركز الوطني لأبحاث الشباب لمنطقة الباحة زيارة مباركة للمنطقة، ونأمل أن يكون لدى مفكرين المنطقة وشبابها من الأفكار والرؤى ما يساعد المركز على أداء مهمته وفق معلومات دقيقة وصحيحة.
وبين في حديثه لـ(الجزيرة) أن الشباب هم عماد المستقبل الذي يعتمد عليهم الوطن بعد الله في مستقبل الأيام مؤكداً ضرورة التواصل معهم من قبل المسؤولين للاستماع لهم ولضرورة أن لا يكون هناك حاجز لهم مع المسؤولين حتى يستمع لماد لديهم من أفكار ولتصحيح بعض الأفكار. وختم انه سيكون هناك لقاء دوري مع فئة الشباب في منطقة الباحة بشكل دوري وسيتسم هذا اللقاء بالشفافية ويكون من أخ لإخوانه.
ومن جانبه، علق الدكتور نزار الصالح الأمين العام للمركز الوطني لأبحاث الشباب إن زيارة المركز الوطني لمنطقة الباحة هي عبارة عن سلسة لزيارة متواصلة لمناطق المملكة لتواصل مع المسؤولين والجامعات التناقش في ما يخص فئة الشباب من مشاكل وهموم ومتطلبات وأيضا الحلول والمقترحات.
وأضاف انه المركز التقاء مع القيادات الشابة في منطقة الباحة واستمع للعديد من قضاياهم والمشاكل التي يمر بها الشاب في المنطقة.
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة في حديث خاص لـ(الجزيرة) أن منطقة الباحة الآن بصدد إعداد دراسات سترى النور قريباً لخدمة فئة الشباب بدعم من الدولة والصناديق المقدمة، وتهدف هذه الدراسات لتلمس احتياجات الشباب ومساعدتهم مهنياً ومادياً من أجل بدء حياة عملية ناجحة بإذن الله.
جاء ذالك أثناء زيارة المركز الوطني لأبحاث الشباب لمنطقة الباحة بهدف التواصل مع القيادات الشابة في المنطقة، وقد استقبل أمير المنطقة أمين المركز الوطني لأبحاث الشباب الدكتور نزار الصالح وأعضاء المركز في مكتب سموه، واستمع إلى شرح من أمين عام المركز الوطني لأبحاث الشباب الدكتور نزار صالح عن أعمال المركز والمهام التي يقوم بها من خلال التركيز على الجامعات والأماكن التي تعنى بالشباب لتعريف بالمركز والبرامج المقدمة لهم, مشيراً إلى أبرز البرامج التي يقدمها المركز التي تتضمن العديد من الدراسات المتعلقة بالبرامج التطويرية والتدريبية في مختلف مناطق المملكة إلى جانب «برنامج وطني» الذي يضم عشرة مشاريع تبدأ بغرس الانتماء للوطن والثقافي والمهني وتنتهي بالهوايات والابتكارات.
وأشار سمو أمير منطقة الباحة خلال الاستقبال إن زيارة المركز الوطني لأبحاث الشباب لمنطقة الباحة زيارة مباركة للمنطقة، ونأمل أن يكون لدى مفكرين المنطقة وشبابها من الأفكار والرؤى ما يساعد المركز على أداء مهمته وفق معلومات دقيقة وصحيحة.
وبين في حديثه لـ(الجزيرة) أن الشباب هم عماد المستقبل الذي يعتمد عليهم الوطن بعد الله في مستقبل الأيام مؤكداً ضرورة التواصل معهم من قبل المسؤولين للاستماع لهم ولضرورة أن لا يكون هناك حاجز لهم مع المسؤولين حتى يستمع لماد لديهم من أفكار ولتصحيح بعض الأفكار. وختم انه سيكون هناك لقاء دوري مع فئة الشباب في منطقة الباحة بشكل دوري وسيتسم هذا اللقاء بالشفافية ويكون من أخ لإخوانه.
ومن جانبه، علق الدكتور نزار الصالح الأمين العام للمركز الوطني لأبحاث الشباب إن زيارة المركز الوطني لمنطقة الباحة هي عبارة عن سلسة لزيارة متواصلة لمناطق المملكة لتواصل مع المسؤولين والجامعات التناقش في ما يخص فئة الشباب من مشاكل وهموم ومتطلبات وأيضا الحلول والمقترحات.
وأضاف انه المركز التقاء مع القيادات الشابة في منطقة الباحة واستمع للعديد من قضاياهم والمشاكل التي يمر بها الشاب في المنطقة.